شباب اون لاين.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شباب اون لاين.

ديـن * اخــبار * تــجــاره * بــرامــج كــمبـيـوتر * برامج جوال * بلوتوث * صور * والــكــثــير الــكثــير
 
الرئيسيةاستقبال الشبابأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جعفر جلال
عضــو نشيـط
عضــو نشيـط



عدد الرسائل : 29
تاريخ التسجيل : 13/12/2008

سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين Empty
مُساهمةموضوع: سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين   سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين Icon_minitimeالأحد ديسمبر 14, 2008 1:42 pm

مقدمة : تحت هذا العنوان اختارت الثقافة النفسية المتخصصة أن تناقش ملفا من أعقد الملفات المطروحة على الأخصائيين النفسيين اليوم. إذ ما يجري عليه الحديث اليوم من أمراض العصر ينعكس على العائلات بما يمكن تسميته بأمراض العصر العائلية. و من هذه الأمراض ما ناقشته مجلة نيوزويك الأميركية في عدد لها صادر في أبريل 2001 تضمن إحصائية تبين تنامي ميل الشباب الأميركيين للسكنى بعيدا عن أسرهم إضافة إلى ما هو معروف في أوساط الاختصاص عن الأزمات التي تعاني منها أسر الطبقة المتوسطة بما يدفعها للانغلاق. و تأتي ثورة الاتصالات لتزيد في هذا الانغلاق بطرحها البدائل عن الاتصال الإنساني الحي و المباشر و غير ذلك من الصعوبات التي تواجهها الأسرة المعاصرة و هذا يستتبع السؤال أين نحن الأخصائيون العرب من هذه المشاكل متابعة و رصدا و دراسة و حلولا؟.

إننا لم نعد نجد أي حرج في الإعلان عن انخفاض فعاليتنا الوظيفية كأخصائيين و معه عجزنا عن تفعيل الاختصاص و تسخيره لخدمة الأولويات التي يحتاجها الفرد في مجتمعاتنا و لعل من أسباب ذلك إصرارنا على نقل المواضيع عن دول متحضرة تختلف أزماتها عن مشاكلنا المعاشة. ففي حين تجتاح العنوسة مجتمعاتنا محددة للنسل عن طريق الفقر و الانفصال الاجتماعي نجد من ينادي بتحرير المرأة و مساعدتها على نيل حقوقها. أو ليست الأمومة أولى هذه الحقوق؟. إننا نؤيد بهذا الصدد العالم الإنجليزي جون بوولبي و ننتمي إلى مدرسته القائلة بإعطاء المرأة حقوقها الحقيقية أولا وهي الأمومة و مركزية الدور التربوي و الأسري. فمن العبث أن تكسب المرأة عندنا معركة الحقوق الأجنبية لتجد نفسها خارج أنوثتها و أمومتها و دورها الأسري المحوري. و ما يؤسفنا حقا هو عدم تمكن هذا الملف من طرح و مناقشة هذه الإشكاليات الحادة لذلك انتخبنا من الدراسات المعروضة لهذا الملف تلك الأقرب إلى مساعدة المتخصص على رصد الوقائع و الأزمات الأسرية على أمل أن يتاح لنا في وقت لاحق مناقشة المواضيع المفصلية و الأهم بالنسبة إلى واقع أسرتنا العربية و علاقات أفرادها و جهاز قيمتها و الضغوطات التي يتعرض لها عبر شيزوفرانيا ناجمة عن الإنترنت والفضائيات في مواجهة مستوى ثقافي و تربوي متدني.

نعلم أن الأسرة العربية تحتفظ بأسرارها و ترفض مناقشة مشاكلها في إطار علاجي. كما نعلم تهربها من تحمل أية إشارة إلى احتمال كونها مساهمة في إصابة أحد أفرادها بالاضطراب النفسي. لكننا نعلم بالمقابل أن لهذه الأسرة مشاكل و أزمات معلنة يمكنها أن تكون مدخلا اختصاصيا لبحث شؤونها و شجونها و الاطلاع على معاناتها و الصعوبات التي تواجهها و من هنا نطلق الدعوة لعقد مؤتمر عربي بعنوان "الأسرة العربية في الألف الثالث" و ذلك ليس تيمنا بالموضة أو بالشعار و إنما استشعارا بمعاناة نمط التربية العربي من قصور لم يعد جائزا السكوت عنه إذا ما أردنا الحفاظ على خصوصية هذه العائلة و استمرارية نظمها الرمزية.

___________________


العلاج النفسي الأسري و تياراته / أ. د. محمد أحمد النابلسي

مقدمة : يولد الطفل ناقص النمو و يعتمد على أمه في تأمين استمرارية حياته فيكون اعتماديا على أمه التي تكون رابطته مع الحياة و مع البيئة المحيطة به. ثم تنتقل هذه الاعتمادية إلى المحيط الأسري و إلى البدلاء بحيث تختلف أشكال الاعتمادية و تتطور دون أن تختفي أو تزول. إذ تنتقل إلى المجتمع الواسع في مرحلة النضج. حيث إحدى تعريفات الإنسان أنه حيوان اجتماعي. فإذا ما نظرنا للاضطراب النفسي وجدنا أثر البيئة في هذا الاضطراب إلا أن أثر البيئة هذا يتضاعف في حالة الطفل لأنه أكثر اعتمادية من البالغ. فلو نحن راجعنا ظواهر الاضطرابات النفسية عند الطفل لرأينا أن الفشل المدرسي و اكتئاب الطفل و غيرته و انخفاض شهيته كلها ظواهر تشير إلى خلل الاتصال داخل الأسرة وهو ما نسميه باضطرابات التواصل الأسري. لذلك كان من الطبيعي أن يسعى المعالجون إلى إصلاح الخلل المحتمل في هذا الجهاز في سياق سعيهم لعلاج اضطرابات الطفل.

و نظرا لانتشار هذا التيار العلاجي، المتوجه للأسرة كوحدة علاجية، و فعاليته رأينا أن نقدم في هذه المقالة لمحة عن العلاج الأسري بتياراته المختلفة.

الخلاصة : على الرغم من التغيرات التي طالت هيكلية الأسرة فإنها لا تزال محتفظة بدورها الوظيفي كنواة لمختلف الخلايا الاجتماعية. و بغض النظر عن تطور وسائل الاتصال و الانفتاح على العالم الخارجي فإن الثوابت الوظيفية لدور الأسرة لا تزال على حالها. وهي غير قابلة لمساس أقله على المستوى المنظور. إذ تبقى الشحنات النرجسية الصادرة عن الأم باتجاه وليدها هي المقررة لمدى قدرته على استيعاب العالم الخارجي عبر استيعابه لموقع جسده في هذا العالم. كذلك تبقى رؤية الأسرة لعالم ما بعد الموت مسيطرة على لا شعور أفرادها. و تقترن هذه السيطرة بسيطرة سلسلة من الأساطير العائلية البحتة. فإذا ما أردنا الحديث عن التغيير اللاحق بالأجهزة الأسرية فإننا نتكلم عن صعوبة استمرار الأسرة بلعب هذه الأدوار التقليدية في أجواء معيقة لهذه الأدوار. و بعيدا عن الدخول في جدل الحقوق و الحداثة نرد قارءنا إلى العالم النفساني جون بوولبي الذي يؤكد على حاجة الأسرة لدور أمومي مركزي و مدعم للسلطة الوالدية. حيث تعرضت آراء وولبي لانتقادات عنيفة في الستينيات لكنها عادت لتسود ابتداء من الثمانينيات. حين أدرك الغرب هشاشة الجيل المربي على طريقة سبوك [التربية الحديثة].

___________________

لقاء مع بيرت هيللنجر مؤسس العلاج الأسري المنظومي / ترجمة د. س جميل رضوان – حوار ماريانا كرول و أورسولا نوب

مقدمة :

سؤال : يقوم عملك على المعرفة بأنه يمكن لأحداث محددة في الأسرة خلال أجيال أن تؤثر في حياة الناس. و من أجل تقصي هذه العملية الدينامية، فإنك تعمل بطريقة "تنسيق أو ترتيب الأسرة" و الطريقة و المبدأ معروفان منذ زمن بعيد في العلاج الأسري. و مع ذلك فقد حظيت من خلال أسلوبك الجديد في العلاج الأسري النسقي أو المنظومي بالكثير من الاهتمام. فما الجديد من المبدأ الذي ينبت عليه طريقتك في العلاج؟

هيللنجر : أدركت وجود أحداث معينة في الأسرة تقود إلى "التماهي" [أو التوحد] مع شخص سابق. هذا الشخص ما كان مستبعدا و غير موجود على الإطلاق في شعور \لك الذي تماهى معه. و استنتجت من ذلك الإنسان يمكنه من خلال طريقة ترتيب الأسرة أن يرى من هو الشخص الذي يتماهى معه، و كيف يكنه أن يحل هذا التماهي بسرعة و في إطار ترتيب الأسرة أيضا.

سؤال : الواقع أنك تتوصل دائما إلى حلول سريعة جدا، أحيانا خلال عشر دقائق أو على أقصى تقدير خلال عشرين دقيقة؟

هيللنجر : إن الذي يسهم في هذه السرعة، و الشيء الجديد في هذا المبدأ بالفعل هو ما يلي : لقد اكتشفت أن الأحداث الخارجية فقط هي المهمة. فما يهمني على سبيل المثال هو هل توفي أحد أفراد الأسرة مبكرا، هل نبذ أحدهم، هل كان هناك رجل سابق أو طفل مهمل؟ إن هذا هو المهم فقط، فأنا لا أحتاج إلى وصف للأشخاص، و لا أمارس تشخيصا مرهقا عن طريق تذكير المريض بما نسيه و استدعائه للمنسيات ...

___________________

العلاج الأسري المنظومي / د. فرتس سيمون – د.أرنولد ريتسر – ترجمة د. سامر جميل رضوان

مقدمة : لم يحظ معالج نفسي في السنوات الأخيرة في محيط الناطقين بالألمانية في عمله باهتمام كبير مثلما حظي بيرت هيللنجر و على الرغم من أنه هو نفسه لا يعمل مع الأسرة، فإنه كان محط اهتمام المعالجين الأسريين بشكل خاص و آثار الخلافات و الخصومات حوله. فقد حدث تجاهه استقطاب إلى "اتباع متحمسين" و "خصوم أشداء".

و من الطبيعي أن يعوق هذا الاستقطاب المناقشة الموضوعية و العادلة، لأن المرض معرض باستمرار لخطر أن يحسب في صف أحد هذين "الحزبين". و مع ذلك نريد أن نحاول، إذ أن ظاهرة هيللنجر في رأينا – و نحن لا نقصده بالذات كشخص، و إنما نقصد منهجه و ردود أفعال المعالجين و الزملاء – ذات أهمية كبيرة و دلالة خاصة بالنسبة لحقل العلاج النفسي.

إن إحدى الصعوبات التي تواجهنا عند مناقشة العلاج النفسي بصورة عامة هي أن أغلب الأوصاف لما يقوم به أو يحجم عنه المعالجون أو المعالجات، و المعالجون "المرضى" أو المعالجات، مختلط مع تفسيرات هذه الظواهر الموصوفة و تقييماتها. و هناك صعوبة أخرى تتمثل في
أن المعالجة النفسية تمس دائما مجالات و منظومات مختلفة : المتعالج الفرد، شريكه في الحياة، أو أسرته، المسرح النفسي العام، المجتمع ... الخ ... و خلط هذه المجالات أقرب إلى أن يكون القاعدة من أن يشكل استثناء. و هذا ينطبق أيضا على المناقشات الدائرة ول هيللنجر.

و من هنا سنسعى، قدر الإمكان، إلى إبقاء الأوصاف و التفسيرات و التقييمات و كذلك المستويات المختلفة للمنظومة منفصلة عن بعضها البعض. و لنبدأ بما يقوم به "أو بصياغة أفضل بما يرتبه" هيللنجر و "زبائنه" و معالجوه مع بعضهم بعضا.

___________________


التفكك الأسري و آثاره النفسية و الاجتماعية / إعداد فريق الباحثين النفسيين مركز البحوث و التكنولوجيا – جامعة عدن

مقدمة :إن الزواج من الناحية الاجتماعية نظام اجتماعي معروف أساسا بعلاقة رجل بامرأة، علاقة يعترف بها القانون و يقرها العرف و التقاليد. في وضعنا الراهن أصبحت الحياة اليومية مليئة بالتوترات من كل صنف و تزايدت الانفعالات تجاه الظروف الاجتماعية و الاقتصادية و متطلبات الحياة لذلك لابد أن يأخذ الزواج في حسبانه الناحية الاقتصادية و النفسية بالإضافة إلى تنظيمه لعلاقة الجنس بين المرأة و الرجل الذي يشكل بداية لتكوين خلية اقتصادية قوامها إمكانات مادية للزوجين و أيضا مجال للرضا العاطفي و لاستقرار النفسي. و من الملاحظ أن التطور الذي يطرأ على بنيات المجتمعات العربية المعاصرة و بالأخص على قاعدتها الاقتصادية يتحقق بوتائر سريعة، و إن الأوضاع التعليمية و النفسية و المعنوية لقطاع واسع من الجماهير العربية يتطور و لكن ببطء شديد. و يؤدي هذا التفاوت في التطور إلى عدم التكيف و عدم توافق الجماعات سلوكيا و قيميا مع التغيرات الطارئة على القاعدة المادية للمجتمع مما يجعلها عاجزة عن الانتقال إلى ممارسة أنماط حياة جديدة. و من هذا المنطلق تلجأ عوضا عن ذلك إلى الاعتماد على الأسس القديمة نفسها لعلاقتها، و تستنبط منها أشكال جديدة للتكيف الاجتماعي النسبي. و كون الأسرة تعتبر من أهم العوامل الاجتماعية التي تسهم في تكويني شخصية أبنائها و لها الدور الأكبر في التأثير بالتجارب المؤلمة و الخبرات الصادمة كالطلاق أو الموت. و أما تماسك الأسرة و وجود الوالدين لهما دور كبير على حياة الأبناء و لكل منهما دوره، و السعادة الزوجية تؤدي إلى تماسك الأسرة و تخلق جوا يساعد على النمو النفسي السليم للأبناء و تكامل شخصيتهم، و أن التعاسة الزوجية و الخلافات و الصراعات التي تؤدي إلى الطلاق قد تؤثر على كيان الأسرة و على التوازن العاطفي و تنعكس ذلك بطريقة مباشرة على الأطفال في أسلوب معاملتهم و تربيتهم فيؤدي إلى اضطرابهم فضلا عن فقدهم الجو النفسي المناسب الذي ينمون فيه و بذلك تضطرب وظيفة رئيسية من الوظائف الأسرية [د. راوية شوقي 1997].

و في خاتمة مقدمتنا هذه لا يسعنا إلا أن نتقدم بجزيل الشكر للأستاذ الدكتور صالح علي باصرة رئيس جامعة عدن على دعمه و تشجيعه و رعايته لفريق الباحثين النفسانيين و تذليل الصعاب ماديا و معنويا لإنجاز هذه الدراسة.


___________________


== يتبع ==
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جعفر جلال
عضــو نشيـط
عضــو نشيـط



عدد الرسائل : 29
تاريخ التسجيل : 13/12/2008

سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين   سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين Icon_minitimeالأحد ديسمبر 14, 2008 1:54 pm

== يتبع ==


الرعاية الأسرية للمسنين في دولة الإمارات [دراسة نفسية-اجتماعية-ميدانية على عينة من أسر المسنين في الإمارات] / أ. د. ف. م. خير الزراد

مقدمة : قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها رقم 33 تشكيل جمعية عالمية للشيخوخة (Aging) [أو للكبر] و ذلك لمناقشة قضايا هذه المرحلة من العمر التي يمر بها الإنسان، و التي هي عبارة عن حالة أو مجموعة من التغيرات الجسمية، و الاجتماعية، و النفسية، و العقلية، و لاقتصادية ... التي تطرأ على الإنسان و دون أن يكون للإنسان القدرة على المفر من ذلك، لقد تم تشكيل هذه الجمعية عام 1982 بهدف تأمين الضمان الصحي، و الاجتماعي و الاقتصادي للمسنين عملا بقرار الأمم المتحدة رقم 33/52/ لعام 1978، و دعت هذه الجمعية كافة المؤسسات المعنية بالشيخوخة و المسنين في العالم إلى العمل على تطوير أبحاث علم الشيخوخة (Gerontology) و بيولوجيا الشيخوخة (The biological aging)، و علم نفس الشيخوخة (Gerontological psychology)، و طب نفس الشيخوخة (Geriatric psychiatry)، و علم الشيخوخة الاجتماعي (Social gerontology)، و غير ذلك من مجالات تهتم بشؤون الشيخوخة و المسنين و ذلك بهدف جعل الإنسان يعيش في حالة من الصحة الجسمية و الاجتماعية و النفسية و الاقتصادية ... لفترة أطول مما هو حادث الآن، و كذلك السعي لإطالة حيوية الإنسان و عمره، و التهيؤ لدخول مرحلة الشيخوخة، بأقل قدر ممكن من الفقدان لطاقات الإنسان، و بأقل قدر ممكن من المعاناة لسوى التكيف، فالشيخوخة المصحوبة بالصحة الجيدة، و بالأمن الاجتماعي و الاقتصادي، و النفسي لن تختلف كثيرا عن أي مرحلة أخرى من مراحل العمر المتقدمة، إلا أن كثيرا من الناس لا يتطلعون في حاضرهم إلى ذلك اليوم الذي سوف يدخل بهم إلى عالم المسنين، و من هنا كانت أهمية الرعاية، و الإرشاد، و التوعية للمسنين، و في هذا الصدد يصبح للدور الذي تلعبه الخدمات الطبية المختلفة من وقائية و علاجية و تأهيلية الأثر الكبير في تجنب الإنسان لمضاعفات الشيخوخة و مشكلاتها ... و من المعلوم لدينا بأن مدى عمر الإنسان قد ازداد عن السابق و ذلك بفضل الرعاية الصحية و النفسية و الاجتماعية للمسنين، كما أن الدراسات حول الشيخوخة قد تطورت و تعدت في وقتنا الحاضر حدود أمراض الشيخوخة إلى التدخل في الآليات التي تؤثر في تغيرات الشيخوخة.. و في ضوء ذلك و بفضل القيم و العادات و التقاليد العربية و الإسلامية المتوارثة جيلا عن جيل، و المتأصلة في وجدان أفراد المجتمع، و المستمدة من مبادئ و أحكام الدين الإسلامي و تعاليمه السمحاء.. فإن المجتمع العربي و الإسلامي لم يواجه مشكلة حادة أو مشكلة تذكر في مجاله رعاية المسنين كتلك التي واجهتها بحدة المجتمعات الغربية و الصناعية الأخرى.

____________________
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شاب من الجنوب
عضـو مــبــدع
عضـو مــبــدع



عدد الرسائل : 79
تاريخ التسجيل : 19/08/2008

سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين   سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 26, 2008 9:41 am

موضوع ممتاز
ابداع % ابداع
مشكوووررر
تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فيفاوي حربي
عــضــو مــبــدع جـــداً
عــضــو مــبــدع جـــداً
فيفاوي حربي


عدد الرسائل : 270
تاريخ التسجيل : 25/11/2008

سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين   سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين Icon_minitimeالخميس يناير 01, 2009 2:02 pm

كلام جميل جدا وكثير جدآ
الله يعطيك العافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دحدوح ولا ابووح
عــضــو



عدد الرسائل : 2
تاريخ التسجيل : 13/01/2009

سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين   سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين Icon_minitimeالثلاثاء يناير 13, 2009 10:00 am

كلام كثير
معظمه غير مفهوم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صعب المنال
كـــبــير الـــمشـــرفيـــن
كـــبــير الـــمشـــرفيـــن
صعب المنال


ذكر عدد الرسائل : 641
المزاج : سالن
تاريخ التسجيل : 27/07/2008

سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين   سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين Icon_minitimeالأربعاء يناير 14, 2009 11:47 am

سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين 11iq6
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جعفر جلال
عضــو نشيـط
عضــو نشيـط



عدد الرسائل : 29
تاريخ التسجيل : 13/12/2008

سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين   سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين Icon_minitimeالجمعة يناير 16, 2009 6:37 am

تمنياتي لكم بتوفيق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سيكولوجية العلاقات الأسرية / جماعة من الباحثين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب اون لاين. :: المنــتدى الــثــقافــي :: قـسـم كـتــب وكــتـاب-
انتقل الى: